عارف المصرى دة و الله غلبان..
شوف كام واحد يبجي عليه ف اليوم ة بردو بيقول "الحمدلله".
فى حد بيعمل كدة ف الدنيا؟
يبقى الرغيف ب5 قروش و كله زلط و زبالة و بيقول الحمدلله انه مش ب25 قرش.
يبقى عشان يركب موصلات تطلع عينه و بيقول الحمدلله ان ربنا مديني الصحة غيري ماعندوش النعمة دى..
يبقى بياكل فول كل يوم و تروح بيته يعزمك كام مرة و بعد الاكل بيقول الحمدلله على النعمه.
يبقى اب طالع عينه طول اليوم ف الشغل بس بردو بيقول الحمدلله عشان في غيره مش لاقي شغله.
تبقى ام و تشتم و تلعن ف عيالها طول اليوم بس يوم ما تشوف ست مابتخلفش تقول الحمدلله.
يبقى ولد و مطلع عين امه و ابوه و يوم ما يشوف كفل يتيم بيقول الحمدلله.
يبقى متنكد عليه عيشته و مازال بيقول الحمدلله و بيضحك.
بأختصار شديد جداً..
المصرى هو اللي عايش حياته بالحلوة و المُرة.
شوف كام واحد يبجي عليه ف اليوم ة بردو بيقول "الحمدلله".
فى حد بيعمل كدة ف الدنيا؟
يبقى الرغيف ب5 قروش و كله زلط و زبالة و بيقول الحمدلله انه مش ب25 قرش.
يبقى عشان يركب موصلات تطلع عينه و بيقول الحمدلله ان ربنا مديني الصحة غيري ماعندوش النعمة دى..
يبقى بياكل فول كل يوم و تروح بيته يعزمك كام مرة و بعد الاكل بيقول الحمدلله على النعمه.
يبقى اب طالع عينه طول اليوم ف الشغل بس بردو بيقول الحمدلله عشان في غيره مش لاقي شغله.
تبقى ام و تشتم و تلعن ف عيالها طول اليوم بس يوم ما تشوف ست مابتخلفش تقول الحمدلله.
يبقى ولد و مطلع عين امه و ابوه و يوم ما يشوف كفل يتيم بيقول الحمدلله.
يبقى متنكد عليه عيشته و مازال بيقول الحمدلله و بيضحك.
بأختصار شديد جداً..
المصرى هو اللي عايش حياته بالحلوة و المُرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق