دى قصة حياة واحدة عانت كتير..
الست دى بيسموها "أم الدنيا" ست طيبة و علي نياتها قوى لها اخوات كتييير قوى و هى اكبرهم، بس فى واحدة منفسنة منها دى اختها الصغيرة.
ام الدنيا دى بقى متجوزة واحد بقالهم تلاااااانييييييييييين سنة، كان مطلع عنيها..اصله كان بيسرق من مصروف البيت و يبغشها و بيخونها بس بردة كان مخاليها حاسة انها عايشة و لها ضهر..مع انه كان بيغلس علي عيالها..بس ارحم من اجواز ستات تانية.
بس يا سيدى،بعد كدة اتخنقوا مع بعض و فضل يعند ١٨ يوم بعد كدة حلف عليها يمين الطلاق و سابلها البيت و مشى.
بس خلي بقى واحد يعرفه ياخد باله منها بس هو اصلاًً كان واقف ف صفها..هو اه يشبه جوزها ف حاجات كتير بس هي كانت مفضلاه علي جوزها بما انه وقف ف صفها..لدرجة ان الناس افتكرت انه بيعمل كدة عشان يتجوزها
قاعدت كدة حواااالي سنة و نص هو اه شبه جوزها بس كان بيحاول يغير من نفسه..بس للأسف كان بردة له غلاطات بشعة بس مازااااال ارحم منه.
لحد بقى ما عيالها رفضوا الوضع و قالوا لا احنا لازم نجوزها اصل الناس ابتدت تتكلم عاليها و دة مايصحش.
ام الدنيا كانت حلوة بصراحة و تتحب اصلها دة طبعاًً غير ان كانت "شقتها تتوسط الحارة اللي كانت هي عايشة فيها" ف جالها عرسان ياماااااااا..
بس هي و ولادها كانوا عايزين عريس غير القديم..و اهم حتجة انه يعملها "عُرس ديموقراطى" دة غير ان مهرها غاااالي قوى ولا اجدع مرشح ف الانتخابات.
دة غير ان من اهم شروط الاختيار ان امه متكونش امريكية ولا يكون خارج م السجن..و يكون مش اقل من ٥٠ سنه..و يرضى على الاقل ٥٠٪ من عيالها.
المهم يعني انها ريسيت علي ٢ و معرفتش بقى تختااار انهي واحد الاولانى كان هربان من السجن..بي قالوا عليه متدين و ابن حلال و مربي دقنه، و التاني كان عارف الاتيكيت بس كان صاحب جوزها..و دة السبب اللي خلاها ترفضه.
عيالها طبعاً اختاروا المتدين ابو دقن.
بس،،الراجل من يوم ما اتحوزها و هو داخل على العيال بأزازة زيت و كيس سكر،،دة طبعا غير اللي ادهولهم من هدايا عشان يقبلوه.
لحد دلوقتى بقالهم ٨ شهور متجوزين،،بس دة طلع انيل من الاولانى! دة بيسرق و بيغش و بيخونها..لا و مع مين..مع اختها الصغيرة اللي منفسنة منها!!
ف شوية من عيالها رفضوا الحال اللي هي فيه..دة مصروف البيت بقى اقل بكتير قوى..الاكل و شرب قل..المياةو الكهرباء بتقطع! ف قالوا احنا لازم ننقزها و نبقي "جبهه" ضده.
بس هو دماغه انشف من الاولانى و مش راضي يسمع لهم ولا لمطالبهم و كل ما يقول هنزود المصروف..يقل اكتر م الاول
دة غير انه مريض يا حبه عيني..اصله كان جاله ورم اللهم احفظنا يعني زمان و مقصر على دماغه و طريقة كلامه..كان بيتهته ف الكلام و بيقف و بيهنج كدة!! ده غير انه كان بيتعصب عليها و على عيالها و يرفع لهم "صباعه" و يهددهم.
كذا مرة حاولوا يطلقوهم بس ماعرفوش للاسف.
و من عيالها الكبار قوى الاول:عالم ذرة سافر برة يكمل تعليمه و بقى حاجة كبيرة قوى يعني..بي مس كل الناس بتحبه
التاني:كل همه انه يبقى الكبير و مغرور و كل همه هو نفسه
التالت:دة بقى كبير ف السن و خلقه ضيق..بس بيعرف ف الاتيكيت.
مفيش حد عاجبها..أم الدنيا بقي!!
القصة ما أنتهتش علي فكرة..دى اسمها نهايه مؤقته لان القصة مستوحى من الحقيقة المعاصرة..
-الزوج الاول:محمد حسني مبارك
-الزوج التانى:محمد مرسي العياط
-المتقدم علي الزواج:احمد شفيق
-الابن الاول: محمد البرادعي
-الابن التاني: حمدين صباحي
-الابن التالت: عمرو موسي
يلاااااا ربنا يتولاها..و يصلح حالها..هييييييييييح دُنيييييا
الست دى بيسموها "أم الدنيا" ست طيبة و علي نياتها قوى لها اخوات كتييير قوى و هى اكبرهم، بس فى واحدة منفسنة منها دى اختها الصغيرة.
ام الدنيا دى بقى متجوزة واحد بقالهم تلاااااانييييييييييين سنة، كان مطلع عنيها..اصله كان بيسرق من مصروف البيت و يبغشها و بيخونها بس بردة كان مخاليها حاسة انها عايشة و لها ضهر..مع انه كان بيغلس علي عيالها..بس ارحم من اجواز ستات تانية.
بس يا سيدى،بعد كدة اتخنقوا مع بعض و فضل يعند ١٨ يوم بعد كدة حلف عليها يمين الطلاق و سابلها البيت و مشى.
بس خلي بقى واحد يعرفه ياخد باله منها بس هو اصلاًً كان واقف ف صفها..هو اه يشبه جوزها ف حاجات كتير بس هي كانت مفضلاه علي جوزها بما انه وقف ف صفها..لدرجة ان الناس افتكرت انه بيعمل كدة عشان يتجوزها
قاعدت كدة حواااالي سنة و نص هو اه شبه جوزها بس كان بيحاول يغير من نفسه..بس للأسف كان بردة له غلاطات بشعة بس مازااااال ارحم منه.
لحد بقى ما عيالها رفضوا الوضع و قالوا لا احنا لازم نجوزها اصل الناس ابتدت تتكلم عاليها و دة مايصحش.
ام الدنيا كانت حلوة بصراحة و تتحب اصلها دة طبعاًً غير ان كانت "شقتها تتوسط الحارة اللي كانت هي عايشة فيها" ف جالها عرسان ياماااااااا..
بس هي و ولادها كانوا عايزين عريس غير القديم..و اهم حتجة انه يعملها "عُرس ديموقراطى" دة غير ان مهرها غاااالي قوى ولا اجدع مرشح ف الانتخابات.
دة غير ان من اهم شروط الاختيار ان امه متكونش امريكية ولا يكون خارج م السجن..و يكون مش اقل من ٥٠ سنه..و يرضى على الاقل ٥٠٪ من عيالها.
المهم يعني انها ريسيت علي ٢ و معرفتش بقى تختااار انهي واحد الاولانى كان هربان من السجن..بي قالوا عليه متدين و ابن حلال و مربي دقنه، و التاني كان عارف الاتيكيت بس كان صاحب جوزها..و دة السبب اللي خلاها ترفضه.
عيالها طبعاً اختاروا المتدين ابو دقن.
بس،،الراجل من يوم ما اتحوزها و هو داخل على العيال بأزازة زيت و كيس سكر،،دة طبعا غير اللي ادهولهم من هدايا عشان يقبلوه.
لحد دلوقتى بقالهم ٨ شهور متجوزين،،بس دة طلع انيل من الاولانى! دة بيسرق و بيغش و بيخونها..لا و مع مين..مع اختها الصغيرة اللي منفسنة منها!!
ف شوية من عيالها رفضوا الحال اللي هي فيه..دة مصروف البيت بقى اقل بكتير قوى..الاكل و شرب قل..المياةو الكهرباء بتقطع! ف قالوا احنا لازم ننقزها و نبقي "جبهه" ضده.
بس هو دماغه انشف من الاولانى و مش راضي يسمع لهم ولا لمطالبهم و كل ما يقول هنزود المصروف..يقل اكتر م الاول
دة غير انه مريض يا حبه عيني..اصله كان جاله ورم اللهم احفظنا يعني زمان و مقصر على دماغه و طريقة كلامه..كان بيتهته ف الكلام و بيقف و بيهنج كدة!! ده غير انه كان بيتعصب عليها و على عيالها و يرفع لهم "صباعه" و يهددهم.
كذا مرة حاولوا يطلقوهم بس ماعرفوش للاسف.
و من عيالها الكبار قوى الاول:عالم ذرة سافر برة يكمل تعليمه و بقى حاجة كبيرة قوى يعني..بي مس كل الناس بتحبه
التاني:كل همه انه يبقى الكبير و مغرور و كل همه هو نفسه
التالت:دة بقى كبير ف السن و خلقه ضيق..بس بيعرف ف الاتيكيت.
مفيش حد عاجبها..أم الدنيا بقي!!
القصة ما أنتهتش علي فكرة..دى اسمها نهايه مؤقته لان القصة مستوحى من الحقيقة المعاصرة..
-الزوج الاول:محمد حسني مبارك
-الزوج التانى:محمد مرسي العياط
-المتقدم علي الزواج:احمد شفيق
-الابن الاول: محمد البرادعي
-الابن التاني: حمدين صباحي
-الابن التالت: عمرو موسي
يلاااااا ربنا يتولاها..و يصلح حالها..هييييييييييح دُنيييييا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق